الأحد، 4 مايو 2014

ربما الامس



رُبمَا الأمسّ أوجعنَا ، لكَن !
مَا ذنبْ اليومَ لِيرىَ وجوهنَا عابِسه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق