ابوالعطا
الأحد، 4 مايو 2014
ربما الامس
رُبمَا الأمسّ أوجعنَا ، لكَن !
مَا ذنبْ اليومَ لِيرىَ وجوهنَا عابِسه
•
•
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق